التلقيح الاصطناعي للخيل

وجدت هذه التقنية قبل حوالي 30 سنة ولكنها ما زالت تلعب دورا مهما في العديد من برامج التناسل، وهي متاحة على نطاق واسع لأن هناك عددا مقدرا من الأطباء البيطريين ومزارع الاستيلاد لديهم القدرة على القيام بهذه العملية من خلال عملية نقل الأجنة, تقوم فرس حامل بمنح جنين, يتم استخلاصه في اليوم السابع أو الثامن من التلقيح, إلى فرس متلقية بديلة لإكمال عملية الحمل والولادة, يمكن أيضا تجميد الأجنة عند درجة حرارة تبلغ 5 درجة مئوية (41 فهرنهايت) وتشحن إلى مزرعة أو مرفق من أجل إدخاله في رحم فرس مستقبلة تكون في دورة شبق ملائمة.

التلقيح الاصطناعي

إلا أن هناك تحديات لأن التكنولوجيا المطلوبة لاستثارة الأفراس للإكثار من البويضات, إطلاق بويضات أكثر من جريب واحد في وقت واحد الأمر الذي يزيد من فرص الحصول على أجنة قابلة للحياة, غير متاحة بعد على نحو تجاري, لقد استطاعت إحدى الشركات إنتاج هرمون حاث للجريبات الخيلية المصنعة لتحقيق هذا الغرض ولكنه لم يصنع بعد أو يوزع وربما يعمل العلاج عن طريق هرمون موجه للغدد التناسلية الخيلية تحفيز ونمو وتسهيل النضوج والتبويض, على تحسين فرص التبويض المزدوج, غير أن المنتج يخضع الآن للدراسة من أجل طرحه بصورة تجارية.

خدمات عيادة سلالة

  • الإتصال في حالات الطوارئ 500135908 (966)

    أو أرسل رسالة

  • اتصل بنا